المدينة ثاني أكثر مدينة قدسيةً في الإسلام، وتمثل جزءًا من موسم الحج. إنها مدينة عصرية بصورة تثير الدهشة، ولكن ما يجذب الأنظار فيها حقًا هو الأبراج العالية ذات التصميم المعماري العتيق. تضم المدينة المسجد النبوي الكبير، الذي يقع فيه قبر النبي محمد ويوفّر دون شك تجربة مذهلة لجميع الزائرين – لا يمكن تصور درجتها. ولكن يرجى العلم أنه لا يُسمح إلا للمسلمين بالدخول إلى المركز المقدس.